تعاضدية الإسعاف الطبي والاحتياط الاجتماعي للتبغ هي المؤسسة الوحيدة في المغرب التي لم تُفَعِّلْ الى حدِّ الآن: 1- استرجاع مصاريف العلاج للأمراض المزمنة بنسبة 100٪ عن مصاريف علاج امراض السكري والضغط والكولسترول والنقرس و... 2- تمكين المنخرطين من تغيير عناوينهم، لان اغلبية المتقاعدين عناوينهم غير صحيحة. 3 - وضع خط هاتفي للتواصل مع ادارة التعاضدية، لان الهاتف الحالي لا يجيب فيه أحد. 4 - استكمال وتحيين الموقع الإلكتروني للتعاضدية مع المحافظة على الملفات القديمة ليتمكن المنخرطون من متابعة ملفاتهم القديمة والجديدة عبر الانترنيت. 5 - فتح نافذة لتسجيل كلمة السر من جديد عند نسيانها. 6 – احداث زر للخروج من الموقع ليتمكن شخص آخر من الولوج مباشرة للبحث مرة أخرى.

lundi 3 octobre 2011

قصص معاناة المتقاعدين

التقاعـــــــــــــد
التقاعد ياتي عندما يفنى شبابك، وتضعف صحتك، ويشيب شعرك،ويضعف بصرك، ولم يعد بمقدورك اعطاءهم المزيد، وقتها تحال على التقاعد، ويقل اجرك.

تقرير عن حالة المتقاعدين
       التقاعد هو أصلاً ظاهرة جديدة، نجمت عن تحول المجتمعات البسيطة الطبيعية إلى المجتمع العصري الصناعي المتصارع. كان الهدف منه أن يكون وسيلة لرفع الظلم والقسوة عن الموظفين والعمال، الذين كانوا يعملون طوال حياتهم، من دون أي ضمانات أو حقوق.
      فالتقاعد أصلاً عملية إيجابية فيها احترام وتقدير (لشيب الإنسان)، يحفظ له كرامته وإنسانيته، ويؤمن له حياة كريمة عزيزة ليعيش سنوات حياته الأخيرة بأمان واطمئنان.
     إلا انه، ونتيجة للتغيرات في شتى مجالات الحياة، فقد برزت جوانب سلبية متعددة. فالتقاعد يحدث تغييرا جدريا في حياة كل إنسان. تغيرات في نظام الحياة، في الدخل، في الصحة، في الالتزامات والمسؤوليات وفي المعاملات مع الاخرين.
    فالتقاعد عند الاغلبية هو الفراغ المميت. يأتي فجأة بعد سنين طويلة من العمل المتواصل والمضني. ياتي في فترة يكون الوضع الصحي قد تظهور بشكل ملحوظ.
    الا ان اقلية المتقاعدين، هم اللذين يشعرون بعد احالتهم على التقاعد، بان رسالتهم لم تنتهي بعد. فيكرثون ما تبقى من حياتهم في عبادة  الله عز وجل.

(مقتبس)


 الحداد

Aucun commentaire: